Friday, February 12, 2010

العدالة الضريبية من وجهة نظر أرباب الصناعات الفلسطينية في محافظات شمال الضفة الغربية PDF

زياد أحمد علي عرباسي

بأشراف
أ.د. طارق الحاج -
لجنة المناقشة
- أ.د طارق الحاج / مشرفا ورئيسا 2- د. سليمان العبادي / ممتحنا خارجيا 3- د. حاتم الكخن / ممتحنا داخليا
182 صفحة
الملخص:

الملخص

يعتبر موضوع العدالة الضريبية في فلسطين ذا أهمية عالية على المستويين الاقتصادي والاجتماعي. ونظرا للأهمية التي يتمتع به القطاع الصناعي، والمشكلات التي يواجهها الاقتصاد الفلسطيني بعامة والقطاع الصناعي بخاصة، فقد هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع العدالة الضريبية في فلسطين من وجهة نظر أرباب الصناعة الفلسطينية في محافظات شمال الضفة الغربية، ومدى رضاهم عن السياسات الضريبية المطبقة.

وجاءت الدراسة في ستة فصول، تناول الفصل الأول الإطار العام للدراسة، وتناول الفصل الثاني العدالة الضريبية وماهيتها وصفاتها وأنواعها وعلاقتها بالتهرب الضريبي، وتطرق إلى موضوع العدالة الضريبية وعلاقتها بوعاء الضريبة ونوع الضريبة، أما الفصل الثالث فتناول التنظيم الضريبي لنشاط القطاع الصناعي في فلسطين، من ناحية شروط خضوع إيراد القطاع الصناعي للضريبة، وكذلك خصائص الضريبة على أرباح القطاع الصناعي، أما الفصل الرابع فتناول أهمية النظام الضريبي على الشركات الصناعية الفلسطينية، من ناحية السياسات الضريبية ومدى معالجتها للمشكلات الاقتصادية، وتحقيقها للعدالة الضريبية لأرباب الصناعات الفلسطينية، أما الفصل الخامس فهو عملي، حيث تناول العدالة الضريبية من وجهة نظر أرباب الصناعة الفلسطينية، أما الفصل السادس والأخير من الدراسة، فتناول نتائج وتوصيات الدراسة.

حيث توصلت الدراسة إلى أن هناك رضا مقبولاً من أرباب الصناعة الفلسطينية للعدالة الضريبية في فلسطين من ناحية معدلات الضريبة والإعفاءات الضريبية التي ينص عليها قانون الضريبة الفلسطيني، وكذلك الأمر فيما يتعلق بالتنزيلات على الدخل التي أقرها القانون الفلسطيني، وفيما يخص موضوع آلية تحصيل الضرائب وإجراءات تقدير ضريبة الدخل وقانون العقوبات والغرامات فهناك رضا من قبل أرباب الصناعة الفلسطينية من ناحية تحقيقهم للعدالة الضريبية.

أما أهم التوصيات التي خلص إليها الباحث فهي:

1- ضرورة تكثيف الاتصال بين الدوائر الضريبية وأرباب الصناعات الفلسطينية للتعرف إلى آرائهم؛ بما يعزز أواصر الصلة بين العاملين في القطاع الصناعي والدوائر الضريبية الفلسطينية

2- ضرورة أن تعمل السلطة الفلسطينية على زيادة طاقة المشاريع الصغيرة والمتوسطة؛ من خلال زيادة السماحات الضريبية وتقليل النسب الضريبية، حيث يؤدي ذلك إلى:

أ‌) زيادة الدخل القابل للتصرف الذي بدورة يزيد من معدل العائد للاستثمار ويحفز القيام باستثمارات جديدة أو التوسع وتطوير القائم منها.

ب‌) زيادة القدرة التنافسية للمشاريع؛ فالضريبة تعد جزءاً من الكلفة التي يتحملها المنتج، وخفض النسب العليا للضريبة يتيح للمنتج البيع بأسعار منخفضة، في حين يتعذر ذلك عندما تكون الحدود العليا للضريبة عالية.

النص الكامل

درجة إدراك المشرفين التربويين في مديريات التربية والتعليم لتأثير العولمة في العملية التعليمية التعلمية في شمال الضفة الغربية ووسطها PDF

أسعد حسن أسعد حبايب

بأشراف
د. غسان حسين الحلو - أ.د الدكتور عبد الناصر عبدالرحيم القدومي
لجنة المناقشة
د. غسان حسين الحلو مشرفا ورئيساً أ.د عبد الناصر عبدالرحيم القدومي مشرفا ثانيا د. غسان سرحان ممتحناً خارجيا د. عبد محمد عساف ممتحناً داخلياً
189 صفحة
الملخص:

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى تحديد درجة إدراك المشرفين التربويين لتأثير العولمة في العملية التعليمية التعلمية في شمال الضفة الغربية ووسطها، وبيان أثر المتغيرات المستقلة:(الجنس،المؤهل العلمي، التخصص الإشرافي، الخبرة، السكن،استخدام الحاسوب، درجة استخدام الحاسوب، استخدام الانترنت، المشاركة في دورات تتعلق بالعولمة) في درجة إدراكهم وتصوراتهم.

وقد تكون مجتمع الدراسة من (432) مشرفاً ومشرفة، وفق إحصائيات الإدارة العامة للإشراف والتأهيل التربوي في الفصل الدراسي الأول للعام (2007 – 2008).

وقد تم اختيار عينة الدراسة بصورة قصدية في شمال الضفة ووسطها حيث شملت هذه العينة مديريات التربية والتعليم في كل من: (رام الله والبيرة، نابلس، سلفيت، طولكرم، قلقيلية، جنين، قباطية، طوباس) وقد بلغ عدد أفراد العينة (208) مشرفاً ومشرفة.

ومن أجل تحقيق أهداف هذه الدراسة أعد الباحث استبانة تضم (63) فقرة، موزعة على خمسة مجالات: (المعلم، والمتعلم، والمنهاج،والأنشطة والوسائل وطرق التدريس، والمجتمع المحلي). وتضمنت هذه المجالات مقياساً لتقدير درجة الإدراك للمشرفين وفق سلم ليكرت الخماسي.

تم توزيع الاستبانة على عينة الدراسة عشوائيا في مديريات التربية والتعليم المذكورة وقد استرجع الباحث منها (162) استبانة أي ما نسبته (78%) من حجم العينة، ويعود السبب في ذلك أن بعض المشرفين والمشرفات كانوا في إجازاتهم السنوية، والبعض الآخر لم يرغب في تعبئتها وقد تمت معالجة هذه البيانات الواردة إحصائياً.

وللإجابة عن السؤال الأول تم استخراج المتوسطات الحسابية والنسب المئوية لكل فقرة، ولكل مجال، وللدرجة الكلية للإداة، كما تم استخدام اختبار (ت) للمجموعات المستقلة (Independent t- Test )،وتحليل التباين الأحادي ( ANOVA )،واختبار شفيه للمقارنات البعدية (Scheffe- post hoc Test) لفحص أسئلة الدراسة.

وقد توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية:

1. إن درجة إدراك المشرفين التربويين لتأثير العولمة في العملية التعليمية التعلمية على مجمل الأداة كانت كبيرة على كل من المجالات الآتية: (المعلم، والمتعلم،و المنهاج، ومجال الأنشطة والوسائل وطرق التدريس) وكانت متوسطة في مجال المجتمع المحلي. حيث بلغت الدرجة الكلية للإدراك (71 %).

2. كان ترتيب المجالات حسب تصورات وإدراك المشرفين التربويين كالآتي: مجال المعلم(74%)،مجال المتعلم (72,8%)،مجال الانشطة والوسائل وطرق التدريس (71,8% )، مجال المنهاج (71,6 %)،ومجال المجتمع المحلي (65,2 %).

3. لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى (a = 0,05) في درجة إدراك المشرفين التربويين لتأثير العولمة في العملية التعليمية التعلمية تعزى لمتغير الجنس، أو الخبرة، أو التخصص الإشرافي، أو المؤهل العلمي، ومكان السكن، والدورات المتعلقة بالعولمة.

4. لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى (a = 0,05) في درجة إدراك المشرفين التربويين لتأثير العولمة في العملية التعليمية تعزى لمتغير درجة استخدام الحاسوب، بينما توجد الفروق دالة إحصائياً في مجال المعلم تبعاً لمتغير درجة استخدام الحاسوب، بين درجة عالية ومتوسطة وقليلة، ولصالح أصحاب الدرجة العالية في استخدام الحاسوب.

وفي ضوء نتائج الدراسة خلص الباحث إلى مجموعة من التوصيات ومنها:

1. ضرورة الإعداد الجيد للمعلمين من أجل التفاعل مع التقنيات الحديثة واستغلال شبكات الانترنت والفضائيات وتوظيفها في العملية التعليمية التعلمية.

2. إعطاء جانب أكبر عن العولمة، من حيث مضامينها وتأثيراتها المختلفة في المناهج التعليمية من خلال توضيح ذلك في غرفة الصف.

3. إشراك المجتمع المحلي بصورة أكبر في العملية التعليمية التعلمية من خلال توفير مراكز علمية وأندية ثقافية يتم من خلالها التعريف بالعولمة.

4. إجراء المزيد من الدراسات في مناطق أخرى،وعلى عينات أخرى في فلسطين.

5. إجراء دراسة تتعلق بالتحديات التي تواجه العملية التعليمية التعلمية في عصر العولمة.

6. إجراء دراسة لمعرفة مدى احتواء المناهج الفلسطينية على مفهوم العولمة.

إجراء دراسة لمعرفة مدى إدراك طلبة المدارس الثانوية لمفهوم العولمة وتأثيراتها

النص الكامل

واقع الأزمات والبدائل المقترحة لادارتها من وجهة نظر قادة المؤسستين الامنية والمدنية في فلسطين PDF

توفيق محمد حسين الطيراوي

بأشراف
أ.د. عبدالناصر القدومي - د.غسان الحلو
لجنة المناقشة
1- أ.د. عبدالناصر القدوميى مشرفاورئيسا 2- د. غسان حسين الحلو مشرفا ثانيا 3- أ. د أحمد فهيم جبر ممتحنا خارجيا 4- د. صلاح الدين ياسين ممتحنا داخليا
152 صفحة
الملخص:

الملخص

هدفت الدراسة التعرف إلى واقع الأزمات والبدائل المقترحة لإدارتها من وجهة نظر قادة المؤسستين الأمنية والمدنية في فلسطين. ايضا التعرف الى أثر متغيرات قطاع العمل، والمؤهل العلمي، والخبرة في العمل، والمحافظة على واقع الأزمات من وجهة نظر قادة المؤسستين الأمنية والمدنية في فلسطين.ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة قوامها (473) شخصا من أفراد المؤسستين الأمنية والمدنية، وطبق عليها استبانة مكونة من (118) فقرة، وموزعة على أربعة مجالات هي: مجال الأزمات السياسية، ومجال الأزمات الأمنية، ومجال الأزمات الاقتصادية، ومجال الأزمات الإدارية، ووصل الثبات الكلي للاستبانة باستخدام معادلة كرونباخ ألفا الى (0.97)، وحاولت الدراسة الإجابة عن التساؤلات الآتية:

1- ما واقع الأزمات والبدائل المقترحة لإدارتها من وجهة نظر قادة المؤسستين الأمنية والمدنية في فلسطين ؟

2- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α =0.05) في واقع الأزمات من وجهة نظر قادة المؤسستين الأمنية والمدنية في فلسطين تعزى لمتغير قطاع العمل ؟

3- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α =0.05) في واقع الأزمات لدى موظفي الأجهزة الأمنية في فلسطين تعزى لمتغير المؤهل العلمي؟

4- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α =0.05) في واقع الأزمات من وجهة نظر قادة المؤسستين الأمنية والمدنية في فلسطين تعزى لمتغير الخبرة في العمل؟

5- هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α =0.05) في واقع الأزمات من وجهة نظر قادة المؤسستين الأمنية والمدنية في فلسطين تعزى لمتغير المحافظة ؟

وبعد جمع البيانات عولجت إحصائيا باستخدام برنامج الرزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS) وذلك باستخدام المتوسطات الحسابية، والنسب المئوية، واختبار (ت) لمجموعتين مستقلتين، وتحليل التباين الأحادي، واختبار شفيه، وتوصلت الدراسة الى النتائج الى أن الدرجة الكلية لواقع ألازمات من وجهة نظر قادة المؤسستين المدنية و الأمنية في فلسطين كانت كبيرة جدا، حيث وصلت النسبة المئوية للاستجابة إلى (87%)، وفيما يتعلق بترتيب مجالات الأزمات جاء على النحو الآتي:المرتبة الأولى: مجال الأزمات السياسية (89.4%)، والمرتبة الثانية: مجال الأزمات الاقتصادية (86.6%)، المرتبة الثالثة: مجال الأزمات الأمنية (86%). والمرتبة الرابعة: مجال الأزمات الإدارية (85.8%). وتم التوصل الى (20) بديلا لحل هذه الأزمات. كما اظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة احصائية في واقع الأزمات تبعا لمتغيرات طبيعة العمل، والخبرة، والمحافظة، بينما لم تكن الفروق دالة إحصائيا تبعا لمتغير المؤهل العلمي.

وفي ضوء نتائج الدراسة تم التوصل لعدة توصيات من أهمها:

1- ضرورة اخذ متخذي القرار في السلطة الوطنية الفلسطينية بالحلول والمقترحات الفورية التي تم التوصل إليها في الدراسة الحالية، والتأكيد على بناء المؤسسات والنظام المؤسسي السليم في السلطة الوطنية الفلسطينية وفق معايير واضحة وسليمة، حيث كانت هذه البدائل والحلول لازمات في السلطة الوطنية الفلسطينية الحالية تبعا لأهميتها في كل مجال والبالغ عددها (20) بديلا.

2- عقد دورات تخصصية في مجال إدارة الأزمات لجميع متخذي القرار في المؤسستين الأمنية والمدنية في السلطة الوطنية الفلسطينية.

3- إجراء دراسات تخصصية وتحليلية حول إدارة الأزمات في كل قطاع من قطاعات العمل في السلطة الوطنية الفلسطينية، والتوصل الى الحلول المناسبة تبعا لقطاع العمل.

النص الكامل

واقع المناخ المنظمي في المدارس الحكومية الثانوية التابعة لمديريات التربية والتعليم في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين والمعلمات فيها PDF

فاطمة عبد القادر أحمد

بأشراف
الدكتور غسان الحلو -
لجنة المناقشة
1.الدكتور غسان حسين الحلو / مشرفا ورئيسا 2.الدكتور عبد الكريم قاسم / ممتحناً خارجياً 3.الأستاذ الدكتور عبد الناصر القدمي/ ممتحناً داخلياً
149 صفحة
الملخص:

الملخص

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى واقع المناخ المنظمي في المدارس الحكومية الثانوية التابعة لمديريات التربية والتعليم في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين والمعلمات العاملين فيها من خلال الإجابة عن سؤال الدراسة والفرضيات التالية:

1- ما واقع المناخ التنظيمي في المدارس الحكومية الثانوية في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين والمعلمات العاملين فيها؟

2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين متوسطات تقييم العاملين للمناخ التنظيمي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس محفظات شمال فلسطين تعزى لمتغير النوع الاجتماعي. المؤهل العلمي، مكان السكن، الخبرة في التعليم، العمر.

ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة –بعد الاطلاع على العديد من الدراسات-كدراسة الرفاعي (2005), وقطاونة (2000), والمصري (1994), وجرار (2006)،وسليمان (1986), والربيحات (1994) والذيابات (2002) والذنيبات (1999) وعكاشة (1989)، وقطينة (1995) وغيرها من الدراسات المتعلقة بهذا المجال ببناء استبانة حيث تضمنت هذه الاستبانة (72) فقرة موزعة على سبع مجالات هي: الاتصال والتواصل, التنظيم والإدارة, الطلبة، المجتمع المحلي وأولياء الأمور, التعاون,ظروف العمل وأعباؤه, القوانين الإدارية.وضعت هذه المجالات لتقييم المناخ التنظيمي. وقد تم التأكد من صدق الأداة بعرضها على عدد من المحكمين المختصين في الإدارة التربوية للحكم على مدى فاعليتها وصلاحيتها لقياس ما صممت لقياسه. بعد ذلك تم تعديل فقراتها بناءً على اقتراحاتهم وتوصياتهم حيث تم إسقاط تسع فقرات فأصبحت فقرات الاستبانة (63)

كما تم احتساب نسبة الثبات لأداة الدراسة باحتساب معادلة ألفا (كورنباخ) حيث وصل نسبة الثبات (0،95).

وللوقوف على واقع المناخ المنظمي في المدارس الحكومية الثانوية التابعة لمديريات التربية والتعليم السبعةفي المحافظات الشمالية (نابلس, طولكرم, قلقيلية, سلفيت, جنين, قباطية, طوباس. تم احتساب المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية لمجالات المناخ التنظيمي, وللأداة ككل,

وقد أشارت نتائج الدراسة إلى ما يلي:

1- أن المناخ الإيجابي يمثل الصفة الغالبة إذ اختير بنسبة (70،8%) من عينة الدراسة, وأن المناخ المنظمي السلبي قد اختاره (29،2%) من عينة الدراسة.

2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) في واقع المناخ المنظمي في المدارس الحكومية الثانوية التابعة لمديريات التربية والتعليم في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر العلمين والمعلمات تعزى لمتغير الجنس

3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) في واقع المناخ المنظمي في المدارس الحكومية الثانوية التابعة لمديريات التربية والتعليم في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر العلمين والمعلمات تعزى لمتغير المؤهل العلمي.

4- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) في واقع المناخ المنظمي في المدارس الحكومية الثانوية التابعة لمديريات التربية والتعليم في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر العلمين والمعلمات في جميع لمجالات والدرجة الكلية باستثناء مجال التنظيم والإدارة تعزى لمتغيرالخبرة في التعليم.

5-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) في واقع المناخ المنظمي في المدارس الحكومية الثانوية التابعة لمديريات التربية والتعليم في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين والمعلمات تعزى لمتغير العمر.

6-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) في واقع المناخ المنظمي في المدارس الحكومية الثانوية التابعة لمديريات التربية والتعليم في محافظات شمال فلسطين من وجهة نظر المعلمين والمعلمات تعزى لمتغير مكان السكن

وفي ضوء أهداف الدراسة ونتائجها أوصت الباحثة بعدة توصيات من أهمها:

1- زيادة الساعات المعتمدة في كليات التربية في الجامعات للتطبيق العملي في المدارس ومتابعة الطلبة وتقييمهم بشكل عملي وفاعل.

2- عقد المزيد من ورشات العمل والدورات التدريبية للمعلمين الجدد على أن يكون ذلك قبل بداية العام الدراسي وقبل دخول المعلم غرفة الصف لتكسبه ثقته بنفسه وثقة الآخرين.

3- تشجيع القيادات المركزية في الوزارة للقيادات في المديريات على تجريب أساليب العمل الجديدة,، واستثمارها في ميدان العمل، واتخاذ القرارات الهامة وتحمل المخاطر المحسوبة المترتبة على هذه الأساليب.

4- ضرورة مراجعة الأسس المتبعة في التوظيف والترقية على أن تكون على أساس الكفاءة والجدارة لا على أساس حزبي.

5- تفعيل دور المجتمع المحلي في خدمة المؤسسة والطلبة.

6- تخفيض نصاب معلم المرحلة الأساسية الدنيا ليتسنى له إعطاء الطالب حقه من التركيز والاهتمام.

7- تشجيع الطلبة على الأخذ بمبدأ التعلم الذاتي.

النص الكامل

الأمان الحضري التصميم العمراني من وجهة نظر المرأة حالة دراسية: مدينة نابلس PDF

مُكرَّم محمد قدري أحمد عباس

بأشراف
الدكتور خيري مرعي - الدكتور هيثم الرطروط
لجنة المناقشة
الدكتور هيثم الرطروط(مشرفا ورئيسا) الدكتور علي عبد الحميد (ممتحناً داخلياً) الدكتور معين القاسم(ممتحناً خارجياً)
200 صفحة
الملخص:

الملخص

تلقي هذه الدراسة الضوء على موضوع النوع الاجتماعي وعلاقته مع تشكيل وتخطيط الفراغات الحضرية "Gender Planning"، مع التركيز على تصميم هذه الفراغات من وجهة نظر أنثوية قائمة على تلبية احتياجات المرأة المادية والمعنوية داخل البيئة الحضرية التي تعيشها، والكفيلة بإعطائها الشعور بالراحة والأمان الحضري. وقد تم التطرق إلى واقع المرأة الفراغي في مدينة نابلس كحالة دراسية، وذلك بهدف التعرف على سلوك المرأة المحلية داخل هذه الفراغات، وفيما إذا كانت احتياجاتها تراعى من قبل سياسات التخطيط عند تصميم وتشكيل البيئة الحضرية أم لا.

وتهدف الدراسة بشكل أساسي إلى التنويه بأهمية توفير فراغات حضرية تعطي المرأة الشعور بالأمان والراحة المادية والمعنوية، لتصبح أكثر قدرة على التفاعل الإيجابي والفعّال مع البيئة الحضرية المحيطة، وذلك عن طريق توفير احتياجاتها المختلفة عند تشكيل وتصميم فراغات المدينة المختلفة.

وتخلص الدراسة إلى أن المرأة المحلية في مدينة نابلس غائبة قلبا وقالبا عن سياسات التخطيط العمراني، وأن النساء عامة في المدينة لا تتوفر لهن احتياجاتهن الخاصة في الفراغات الحضرية، ولا يشعرن بالأمان المادي والمعنوي، وخصوصا افتقارهن بشكل أساسي إلى الأمان الاجتماعي وخوفهن الدائم على سلامتهن الشخصية وخاصة في أوقات المساء، أما بالنسبة لسياسات التخطيط العمراني المحلية فهي غائبة بالوقت الحالي أيضا عن الاهتمام باحتياجات المرأة الفراغية، ولكن بفضل جهود لجنة شؤون المرأة التابعة لبلدية نابلس، فإن هناك بصيص من الأمل، حيث تسعى اللجنة إلى إلقاء الضوء على احتياجات المرأة الفراغية داخل المدينة في المستقبل القريب.

وفي النهاية، خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات بناء على النتائج والمشاهدات ضمن نطاق الدراسة وحدودها، حيث شملت هذه التوصيات مقترحات للنساء خاصة، وللمسئولين عن صناعة القرار عامة، وأهم هذه التوصيات؛ ضرورة العمل الجماعي بين جميع الأطراف المعنية للنهوض بسياسة تخطيطية للمدينة، وفقا لمعايير جديدة تأخذ في اعتبارها وجهة نظر المرأة في استخدام الفراغات العامة، في كافة الأوقات ودون الشعوربالخطر.

النص الكامل

تطوير نموذج رياضي لحساب تغذية المياه الجوفية في الضفة الغربية باستخدام أنظمة المعلومات الجغرافية PDF

عادل "محـمد سعيد" محمود جعيدي

بأشراف
د. محـمد نهـاد الـمصري -
لجنة المناقشة
د.محمد المصري/رئيسا د.آمال الهدهد/خارجيا د.احمد رأفت/داخليا
125 صفحة
الملخص:

الملـخـص

تعتبر المياه الجوفية المصدر الرئيس للمياه بالنسبة للفلسطينيين. ولإدارة فاعلة لهذا المصدر، لا بد من فهم عميق لوضع المياه الجوفية يمكننا من تحديد كمية المياه ذات الجودة والقابلة للاستغلال. ركز البحث على تحديد كمية التغذية للمياه الجوفية في الضفة الغربية وكذلك كمية التغذية في كل حوض من أحواض الضفة الغربية. استخدمت تكنولوجيا أنظمة المعلومات الجغرافية (GIS) لتسهيل عملية حساب هذه الكميات وإبراز أهمية التوزيع المكاني للعناصر المختلفة المؤثرة في كمية المياه الجوفية. وكذلك تمت دراسة التغير الزمني وتأثيره على كمية التغذية للمياه الجوفية. أكدت نتائج هذا البحث أن الكميات تكون مرتفعة في الشمال الغربي, ومنخفضة في الجنوب الشرقي للضفة الغربية. وأكدت نتائج هذا البحث أن كمية التغذية للمياه الجوفية في الضفة الغربية (معدل البيانات من عام 1975 الى عام1997 (تساوي 610 مليون مترمكعب.وكذلك أن كمية التغذية للمياه الجوفية في الضفة الغربية لعام 2004 تساوي 852 مليون مترمكعب. وبشكل عام، فقد جاءت توصيات هذا البحث لتؤكد أن وضع المياه الجوفية في أحواض الضفة الغربية بحاجة مـاسة لدراسة التغيرات المناخية وأثرها على كمية التغذية وكذلك التنبوء بأثر هذه التغيرات على كمية التغذية لسنوات قادمة.

النص الكامل

علاقة الطفرة الوراثية PDF

خالد عبد القادر إسماعيل شلباية

بأشراف
د.أيمن حسين -
لجنة المناقشة
د.ايمن حسين /رئيسا د.هشام درويش/داخليا د.علاء صلاح/خارجيا
83 صفحة
الملخص:

مُلَخَّص

الحمل عبارة عن حالة فيسيولوجية في حياة المرأة إلا أن الحمل قد ينتهي سلبيا, مثل الإجهاض المتكرر, أو قد ترافقه أمراض مثل ارتفاع ضغط الدم خلال فترة الحمل.

في عام 1993 تم إكتشاف طفرة وراثية في عامل التخثر الخامس (طفرة لايدن), وقد أظهرت الدراسات أن لهذه الطفرة الوراثية دور هام في حدوث العديد من النهايات السلبية للحمل في بعض المجتمعات. مثل الإجهاضات المتكررة, إنفصال المشيمة المُبَكِّر, تَسَمُّم الحَمل, تأَخُّر نُمُو الجنين في الرَّحم.

بناء على ذلك فقد قمنا بعمل دراسة حول

علاقة طفرة لايدن بالإجهاضات المتكرِّرَة و إرتفاع ضغط الدم خلال الحمل في المجتمع الفلسطيني في مختبر الجينات بجامعة النجاح الوطنية. وقد اشتملت العينة الدراسية على 137 حالة مرضية تم إختيارها من مراجعات عيادات الوكالة في شمال الضفة الغربية أو حالات تم تحويلها من أخصائيي النسائية و الولادة في مدينة نابلس, و كذلك تم اختيار 155 إمراة من شمال الضفة الغربية اللواتي كن يراجعن مراكز وكالة الغوث في فترة الدراسة حيث مثًََلت هذه الِنسوة المجموعة الضابطة.و بعد أخذ الموافقة الخطية من كل مشاركةعلى حِدَة تم سحب عينة دم لكل منهن و عزل الحمض النووي اللذي استخدم في إستكشاف طفرة لايدن لكل حالة بإستخدام تقنية ال polymerase chain reaction.

و قد أشارت النتائج الى وجود علاقة ذات دلالة إحصائية ما بين طفرة لايدن و الإجهاضات المتكررة. فقد وجدت الطفرة عند 35 حالة من المجموعة التجريبية (5,.25%) و عند 13 إمرأة من المجموعة الضابطة(8,4%) ( الدالة الإحصائية=0,000 ) .هذا و قد تم تقسيم المجموعة التجريبية الى أربع مجموعات فرعية, حيث تكونت المجموعة الفرعية الأولى من نساء عانين الإجهاضات المتكررة في الثلث الأول من الحمل(66 إمرأة) , أما المجموعة الفرعية الثانية فقد تكونت من نساء عانين الإجهاض المتكرر في الثلث الثاني من الحمل(25 حالة) بينما المجموعة الفرعية الثالثة إشتملت على الحالات التي عانت من إجهاضات الثلث الأخير من الحمل(26 حالة), في حين أن المجموعة الفرعية الرابعة تكونت من نساءٍ عانين من ضغط الحمل المرتفع(20 حالة). وبعد تحليل النتائج تبين أن طفرة لايدن كانت متواجدة عند المجموعات الفرعية الأربعة بالنسب التالية مرتبةً من الاولى حتى الرابعة (21.2%, 48%, 30.8%, 5%). و بعد التحليل الإحصائي للعلاقة بين وجود طفرة لايدن عند المجموعات سابقة الذكر و المجموعة الضابطة بإستخدام مربع كاي تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية هامة ما بين المجموعات الفرعية الثلاث الأولى (كلٌ على حدة) و المجموعة الضابطة حيث كانت الدالة الإحصائية بالتتالي(0.012 0.000 , 0.001) ولكن مثل هذه الفروق ذات الدلالة الإحصائية لم نجدها في دراستنا عند مقارنة وجود طفرة لايدن ما بين المجموعة الفرعية الرابعة و المجموعة الضابطة , حيث كانت الدالة الإحصائية =1

ومن النتائج المذكورة أعلاه يمكننا استنتاج عن وجود علاقةً ذات دلالة إحصائية ما بين طفرة لايدن و بعض النتائج السلبية للحمل عند النساء المشاركات في هذه الدراسة.

و عليه فإننا, نوصي بعمل مسح للتعرف على نسبة انتشار طفرة لايدن في المجتمع الفلسطيني.

و إجراء المزيد من الدراسات المشابه للدراسة الحالية حول هذه الطفرة , و ذلك من أجل الخروج بنتائج داعمة لهذه الدراسة وذلك للاستفادة في التطبيقات السريرية في مثل هذه الحالات

النص الكامل